تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

ذي إيكونوميست أمثلة على

"ذي إيكونوميست" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وصفتها مجلة ذي إيكونوميست في عام 2005 بأنها جزء من أقرب شيء إلى تحول فلسطيني.
  • كما قام ويغل بتدوين مدونة "الديمقراطية في أمريكا" لذي إيكونوميست وضيف المدونين للمدونة أندرو سوليفان "ديلي ديش".
  • قالت ذي إيكونوميست أن إيران أرسلت بحلول فبراير 2012 إلى الحكومة السورية 9 مليار دولار لمساعدتها على تحمل العقوبات الغربية.
  • أشاد ناقد صحيفة ذي إيكونوميست بالمؤلف على تحليله للأسس النفسية للتفكير التآمري ومناقشته لتاريخ هذا التفكير.
  • تصف ذي إيكونوميست القرار بأنه "زائد عن الحاجة" عقب إعلان الاستقلال، مشيرة إلى أن "الإشارات إليه تستخدم لحفظ ماء الوجه لصربيا".
  • ووفقًا لمجلة ذي إيكونوميست، فإن السيطرة على إدلب جاءت إلى حد كبير لإن دول الخليج العربية "أعطت المزيد من الدعم لوكلاءها على الرغم من الاعتراضات الأمريكية."
  • يوفر ذي إيكونوميست نهجا معدلا إلى حد ما لإنقاذ اليورو في ذلك "يمكن أن يكون إصدار محدود من الاتحادي حل أقل بائسة من تفكك اليورو".
  • عندما شاهدت غرابار-كيتاروفيتش إعلاناً عن وظيفة في حلف شمال الأطلسي في مجلة ذي إيكونوميست اعتقدت أن الوظيفة مناسبة لها ولكن في النهاية قررت عدم التقدم بطلب للحصول عليها.
  • نشرت مجلة ذي إيكونوميست مقالا في عام 2012 يشير إلى أن كيبرا "قد تكون المكان الأكثر ريادة للأعمال في العالم"، وأنه "وصف الأحياء الفقيرة بالكسل والبؤس هوإجحاف في حقهم".
  • وفقًا لذي إيكونوميست فإنّ هناك أسباب رئيسية أخرى للمجاعة مثلَ إقبال اليمنيين على زراعة واستهلاك القات الأمر الذي يتطلب كمية كبيرة من المياه لزراعتها بالإضافة إلى كونها المخدرات الأكثر شعبية في اليمن.
  • من الأمثلة على ذلك "الديموقراطيون" (اقتراح من جاي ميل تشابمان المحرر السياسي السابق في ديلي ميل) و"الراديكاليون" (اقترحه جيريمي كليف رئيس مكتب ذي إيكونوميست السابق في برلين) و حزب التجديد البريطاني وحزب التقدم معا والاتحاد من أجل التغيير.
  • صنّفت دراسةٌ استقصائيةٌ خاصة بعلماء الاقتصاد فريدمان بأنّه ثاني أكثر الاقتصاديين شعبية في القرن العشرين بعد جون مينارد كينز فقط ووصفته مجلة ذي إيكونوميست بأنّه ’’أكثر الاقتصاديين تأثيرًا في النصف الثاني من القرن العشرين وربّما القرن كاملًا‘‘.
  • كما تم عقد ندوتي نقاش قدمها ماثيو بايشوب وهو محرر في مجلة ( ذي إيكونوميست )، وروما بوز وهي مؤلفة كتاب ( مذر تريزا سي أي أو ) حيث ناقشا دور الأعمال الخيرية في تقليل نسبة الفقر وتعزيز فرص الحصول على مياه نظيفة وخدمات الصرف الصحي.